قالت مصادر إعلامية فرنسية، إن أحزاب المعارضة في البرلمان الفرنسي، تتجه نحو إسقاط حكومة أليزابيث بورن. 

وأكدت المصادر أن كلا من حزب التجمع الوطني (اليمين المتطرف) وتحالف الأحزاب اليسارية، وكتلة المستقلين، بالإضافة إلى عشرة نواب من حزب الجمهوريين، سيقومون بالتصويت لصالح إسقاط الحكومة في جلسة يوم الاثنين القادم.

وقد تعهد جوردان بارديلا رئيس حزب التجمع الوطني، بعدم منافسة حزب الجمهوريين في الانتخابات النيابية، إذا قام نواب الحزب بمشاركتهم في التصويت على مقترح إسقاط الحكومة. 

يذكر أنه في حال سقطت حكومة إليزابيت بورن في جلسة الاثنين القادم ، ستقام انتخابات نيابية مبكرة.