ستناقش بوني جنكينز، وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للحد من التسلح، مع كبار المسؤولين في الجزائر، الأمن ومكافحة الإرهاب وانتشار الأسلحة في منطقة الساحل وليبيا.

كما ستبحث جنكينز مع سفراء دول، بينها موريتانيا، تهديدات “فاغنر” الروسية، حسب بيان صادر عن مكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية.

ويتوقع مراقبون أن تنقل المسؤولة الأمريكية إلى المسؤولين الجزائريين، رغبة حكومتها في التعاون من أجل “كبح تسلل الجماعات المسلحة الموالية لروسيا في القارة الأفريقية”.

وستلتقي جنكينز بالرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ووزير الخارجية رمطان لعمامرة ورئيس أركان الجيش سعيد شنقريحة وكبار ضباط الجيش.