قال وزير الثقافة والشباب والرياضة، الناطق باسم الحكومة، المختار ولد داهي، إن إطلاق عملية التشاور بين مختلف الأحزاب والأطياف السياسية، “لا يعني وجود أزمة سياسية في البلد، بل سعي إلى تعزيز المشترك”

وأكد ولد داهي، خلال مؤتمر الحكومة الأسبوعي، إن التشاور المرتقب، سيساهم في توسيع وجهات النظر المشتركة بين الأحزاب السياسية، الموالية والمعارضة، وتطويرها ودعمها.

وأضاف الناطق باسم الحكومة، أن النظام الحالي يبارك هذه العملية، وسيعمل على إنجاز مخرجاتها، معبرا عن أمله، في أن تتفق الأحزاب السياسية، على جميع المواضيع التي ستطرح للتشاور.