في الجزء الثاني من مقابلته الحصرية مع صحيفة “جون آفريك” عبر الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز عن عدم رغبته في العودة لممارسة السلطة من بوابة انتخابات 2024.

وصرح بأن كلما يتمناه أن تتغير أوضاع البلد اليوم، وأن تكون موريتانيا دولة ديموقراطية، “وأن تُحترم حقوق الإنسان والحريات، وأن يهتم الناس بالأفقر وبالوظائف والتعليم”.

واتهم الرئيس السابق الحكومة الحالية بأنها لا تهتم كثيرا بشيء مما سبق، على عكس حكوماته التي تعاقبت خلال مأمورتيه، حيث قام بالكثير من الأشياء، وتغيرت في عهده جميع المؤشرات، على حد تعبيره.