ذكر الرئيس السابق أن عدم حضوره للصلاة على على الرئيس السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله يعود إلى الخلاف الذي كان بينهما عندما كان سيدي ريسا وحدث ما حدث
وأضاف عزيز أنه لم تكن لديه مشكلة في التصالح مع سيدي بعد ذلك “ولكن عندما لم يتحقق ذلك فلا يمكنني القدوم عليه وحضور جنازته”، مضيفا “موقفي كرئيس سابق لا يسمح لي بهذا وهذا مبدأ عندي وقد يكون خاطئا”
وذكر عزيز أن هذا الموقف يختص به شخصا دون بقية أفراد العائلة الذين “ذهبوا إلى تعزية أسرة المرحوم ولا مشكلة بينهم”