قال الوزير السابق اسلكو ولد أحمد ازيد بيه إن مصلحة البلاد تقتضي الكف-الدائم- عن كل دعاية ذات طابع تفريقي أو تحريضي( العنصرية أو الشرائحية أو الجهوية).

وأضاف ولد أحمد ازيد بيه في تدوينة نشرها قبل قليل على صفحته على الفيس بوك ” القانون الموريتاني صريح فيما يتعلق بمعاقبة الترويج لخطاب الكراهية. كما تقتضي هذه المصلحة عدم استغلال الأوضاع الأمنية الحالية لأغراض سياسية رخيصة. وعلى من يريد الوصول إلى دفة الحكم (بمفرده أو تقاسما مع غيره) أن يحترم نتائج الاقتراعات الأخيرة ومضامين حملاتها والآجال الانتخابية المترتبة عليها، وأن يعمل على إقناع الناخب الموريتاني، في الوقت المناسب، بما يعتقد أنه الأفضل لأهل هذه الأرض ومستقبل أجيالهم”.